Search or add a thesis

Advanced Search (Beta)
Home > اللغۃ العربیہ و تطورھا فی بہاولبور

اللغۃ العربیہ و تطورھا فی بہاولبور

Thesis Info

Author

محمد عابد الرحمن

Supervisor

شیخ شفیق الرحمن

Department

Department of Arabic

Program

PhD

Institute

The Islamia University of Bahawalpur

Institute Type

Public

Campus Location

Baghdad-ul-Jadeed Campus

City

Bahawalpur

Province

Punjab

Country

Pakistan

Degree Starting Year

2016

Degree End Year

2020

Viva Year

2020

Thesis Completing Year

2019

Thesis Completion Status

Completed

Page

399

Subject

Arabic Literature

Language

Arabic

Keywords

اللغۃ العربیۃ، بہاولبور، الجامعۃ الاسلامیۃ
Arabic language ,Arabic literature ,Bahawalpur

Other

خلاصۃ البحث الحمدلله رب العالمين والعاقبة للمتقين والصلوة والسلام علىٰ سيّدالأولين والاٰخرين وعلىٰ آله وأصحابه وعلماء أمته أجمعين وعلىٰ من تبعهم بإحسان إلىٰ يوم الدين أمابعد! إنّ الّلغۃ العربیۃ کانت اللغۃ الأم للدین الإسلامی وصاحبۃ الدور الرائد خلال عصور الإسلام الأولی، ثم شارکتہا اللغات الإسلامیۃ الأخری فی بناء الحضارۃ الإسلامیۃ وتشیید أرکانھا فی شتی المجالات، وکان من الطبیعی خلال ذلک أن تتأثر تلک اللغات باللغۃ العربیۃ وتؤثر فیھا، وأن یتشابہ المصطلح اللغوی نتیجۃ للأرضیۃ المشترکۃ والتوحد فی المفاھیم، وعلی مر العصور ونتیجۃ للتلاقح الثقافی النشط بین مختلف الشعوب أصبح کثیر من الکلمات والمصطلحات یشکل بناء مشترکاً للمفاہیم والقیم الثقافیۃ المشترکۃ لہذہ الشعوب۔ أنّ منطقۃ بھاولفور من مناطق قدیمۃ،و العلماء والفضلاء النابغون کانوا یمکثون فیھا من مجيء الاسلام.و سمۃ ذلک العھد باق حتی الآن. والعلماء البارعون في العلوم الاسلامیۃ والعربیۃ. فھم کانوا ینشرون الاسلام و أیضاً اللغۃ العربیۃ ثم مرور الزمن جاء العلماء والصلحاء في ھذہ المنطقۃ مع خصائلھم و أطوارھم. فاللغۃ العربیۃ أیضاًصارت اللغۃ الواسعۃ والمھمّۃ لأنّھا لغۃ العلوم الاسلامیۃ کلھا فھي کانت لغۃ عالمیۃ ولغۃ اسلامیۃفي ھذہ المنطقۃ. فالعلماء کانوا یکتبون في ھذہ اللغۃ أیضاً تصانیفھم وتألیفاتھم فبقیت التألیفات لھم في ھذہ المنطقۃ لمدّۃ کثیرۃ دائمۃ. فانقلبت أحوال ھذہ المنطقۃ خاصۃ.جاء المغیرون المسلمون و غیرھم فھم أغاروا غارۃ کبیرۃ في ھذہ المنطقۃ مرۃ بعد مرۃ، فنتیجۃ ھذہ الغارات أسست مملکۃ بھاولفور الحرّۃ في سنۃ۱۷۲۷م في ھذہ المنطقۃ علی ید شعب العبّاسین وھم کانوا أھل العلم والفضل و یکرّمون تکریماً زائداً للعلماء والصلحاء النّابغون. فھي بدایۃ أن یترقّي لغۃ عربیۃ . فبعد ذلک جاء ت العلماء النّابغون في ھذہ المملکۃ الاسلامیۃ الحرّۃوھم کانوا اھل التّصانیف الکثیرۃ فی اللغۃ العربیۃ المبارکۃ و أیضا کانوا یصنّفون و یؤلّفون الکتب فی العلوم الاسلامیۃ ولفنون بلغۃ عربیۃ فجمعت کتب کثیرۃ فی ھذہ اللغۃ. وفي ھذا الزمن کان العلماء یرغبون أن یدرّسوا فی المدرسۃ الاسلامیۃ أو الحکومیۃ ومنھم یوسّعوا بالنّاس علوم الاسلامیۃ والعر بیۃ کانوااناج فی ھذا لمنھج. والعلماء الّذین کانوا یکتبون ویؤلّفون الکتب في اللغۃ فھم وضعوا ھذہ الکتب تحت الوسادۃ و یموتون فاولاد ھٰولآء العلماء لا یحسنون ولایلتفتون الی کتبہم القیّمۃفقد ضاعت ھذہ الکتب القیّمۃ مع مؤلفیھا من ھذہ الدّنیا ابداً و مستقلاً. لکن مع وجود ھذہ الأحوال المتأنسفۃ والآنسۃ رغّب العلماء في تصانیف وتألیفات باللغۃ العربیۃ فلھذا السبب بقیت حتی الآن من الکتب المصنّفۃ والمؤلّفۃ مع بعض أحوال مصنّفیھا ومؤلّفیھا في ھذہ الخطۃ. فھذا العھد القیّمۃ عصر نابغ لتوسع العلوم الاسلامیۃ واللغۃ العربیۃ فی ھذہ الخطۃ. عندما نظرت أن أهالي بهاولبور قاموا بالكثير من العمل باللغة العربية على الرغم من أنها منطقة عجمیۃ كاملة وعلى الرغم من ذلك فإن الناس هنا يتحدثون بالعربية و ینشدون الشعر العربي ولديهم كتب مكتوبة باللغة العربية ، فكرت لماذا لا من خلال العمل على جبهة العرب وقبل العالم ، يجب أن يتم إحضار هذه المهمة إلى الحد الذي بلغ فيه عدد الأشخاص الذين ينعمون بلغة التوحيد والقرآن ويحيهم شعب بھاولبور. وأن هٰؤلاءالعلماءقد ألفواكتباورسائل رائعة وفرةجدّافي ازدهاراللغة العربية،منها قدطبعت ومنهالم تطبع حتىٰ الآن.ولهذاأردت أن أكتب رسالةحول عنوان: ’’ الّلغۃ العربیۃ و تطوّرھا فی بھاولبور ‘‘تحت إشراف الأستاذ الدكتورأبو سعد شفيق الرحمن الشیخ عمید کلیۃ الدّراسات الإسلامیۃ الجامعۃ الإسلاميةبهاولبور. والمرادمن"بھاولبور"هي مناطق ثلاثہ یعني منطقہ رحیم یار خان، و منطقہ بھاولنکر و منطقہ بھاولبور۔ ولقدوسعت في تراجم بعض هؤلاءالعلماءنظراإلىٰ مكانتهم الأدبيةوالعلمية،وتوفرالموادالعلمية عنهم،كما أنني لم أذكربعض أولئك الذين لهم مباحث علمية إلاأن تراثهم العلمي لايصل إلى درجة رائقة تستحق الذكر. إيضاح صورة حية بالغة بالغرض عن اللغة العربية وآدابها بمملکۃ بھاولبور الماضي والحاضر ومراتبه الأدبية وتراجم الشعراء البارزين دون التعرض للنقدالعقائدي أوالمناقشات المذهبية.وقد أغفلناهذه الجوانب وطرحناهابعيداعن موضوعنالأنهاليست محل البحث،وتناولناالجانب الذي يتعلق باللغة العربية من النثروالنظم دون تحليل للعقائد،فترجمنالمن له ذوق أدبي باللغةالعربيةمع ذكرمآثره العلمية في مجال العلوم والفنون دون المساس بعقيدة الكاتب أووجهة نظره. وخلاصۃ القول: قسمت بحثي ھذا علی مقدمۃ و أربعۃ أبواب وتفصیل فیمایلي: و المقدّمۃ تتضمن عرضاسريعالخطورة الموضوع وتعريفه وأسباب اختياره وأهميته بالنسبةللموضوعات الأخرىٰ ومنهج البحث الذي اتبعته في معالجة الموضوع. البا ب الأوّل قدمت فیہ’’ اتّصال العرب والّلغۃ العربیۃ في شبہ القارۃ الھندیۃ‘‘و ھو یحتوي علی الفصلین الأول: إتّصال العرب في الھند و السند و بضمن ھذاالفصل مبحثین الأول: دخول العرب ولغتہ فی الھند والسند و الثاني: الصلات بین العرب و الھنود تاریخھا و تطورھا و الفصل الثاني: جہات الأدب العربي فی شبہ القارۃ الھندیہ و تطوّرھا ‘‘ ھذا الفصل یحتوی علی المبحثین الأول: الأدب العربي فی شبہ القارۃ التاریخ والنشأۃ ،والثاني: جھات الأدب العربي فی الھندو السند۔ و الباب الثاني:الأحوال المختلفۃ لمملکۃ بھاولبور، و ھو یحتوي علی الفصلین الأول:: الأحوال التاریخیۃ و الجغرافیائیۃ لمملکۃ بھاولبور،و فیہ مباحث ثلاثۃ موجزہ الأول: الأحوال التاریخیۃ لأرض بھاولبور و الثانی: الأحوال الجغرافیائیۃ لأرض بہاولبور ولمبحث الثالث: الأحوال الثقافیۃ لأرض بھاولبور ۔والفصل الثانی فیہ الأحوال العلمیۃ والأدبیۃ لمملکۃ بھاولبور، و ھذا الفصل یحتوی علی مباحث ثلاثہ المبحث الأوّل:دور المدارس الدّینیۃ و العربیۃ و نشأتھافی باکستان ومملکۃ بھاولبور ،و الثانی: ألانظمۃوالمدارس الشھیرۃ العربیۃ والاسلامیۃ لمملکۃ بھالبور والمبحث الثالث :دراسۃ کتب الأدب العربي في المدارس العربیۃ لبھاولبور۔ أمّا الباب الثالث فیہ تذکرۃ الجامعۃ العباسیۃ و علماءھا و سھم جامعۃ الاسلامیۃ و کلیات الحکومیۃ بھاولبورفی تطوّر اللغۃ العربیۃ،ھذا الباب یحتوي علی الفصلین ،الفصل الأوّل: الجامعۃ العباسیۃ قیامہا و تعریفھا فیہ مباحث بسیطۃ ،المبحث الأوّل: الجامعۃ العباسیۃتعارفھا و تطوّرھا ،والمبحث الثاني : تراجم الشیوخ و الأساتذہ لجامعۃ العباسیۃ بھاولبور ،والثالث: معاھدا للغۃ العربیۃ الحکومیۃ فی بھاولبور و، الفصل الثّاني : دور قسم العربي لجامعۃ الاسلامیۃ فی ازدھار اللغۃ العربیۃ عرضت فیی الفصل الثانی التعریف والأھداف التّعلیمیۃ لقسم اللغۃ العربيۃ و الدّرجات و مناھج التّعلیمیۃ لقسم اللغۃ العربیۃ و عرضت فیہ رسائل الدّکتوراۃ و ایم فل الّتي نوقشت فی قسم اللغۃ العربیۃ للجامعۃ الإسلامیۃ بھاولبور۔ و أمّالباب الرابع فھو فی تذکرۃ علماء بھاولبوروعنوان ھذا الباب :أعلام اللغۃا لعربیۃ في مملکۃ بھاولبور،فقد انتج علماء بھاولبور عالي القدر ،قد استقصینا کل ما ألف في مجال اللغۃ العربیۃ من جوانب شتي،منذ عھد العرب في الھند و تأسیس مملکۃ بھاولبورالی یومنا ھذا ،یحتوي الباب علی ثلاثۃ فصول ،و الفصل الأوّل: فیہ تذکرۃ أعلام الشعر اءالعربيۃ فی مملکۃ بھاولبور و فیہ أربعۃ شعراء الذین ینشدون االشعر العربي فی ھذہ الخطۃ العلمیۃ بل ھم کانوا عجمیون۔ والفصل الثانی فی: المؤلّفون النّابغون للغۃ العربیۃفی مملکۃ بھاولبور ، ذکرت فیہ ثلاثین علماء بالتفصیل و تفصیل الکتب العربیۃ و اسھامھم فی تطویر اللغۃ العربیۃ في ھذہ الدولۃ ۔و الفصل الثّالث: أسھام علماء بھاولبور فی حرکۃ الترجمۃ و فیہ ذکرت اسماء العلماء الذین جھدوا و مجال الترجمۃ یعني الترجمۃ العربیۃ من لغات اخری ۔ و ٖفي آخر البحث ذکرت خاتمةالبحث وخلاصته: وعرضت عليھاجوهرمايحتويه البحث وملخّصه والنّتائج الّتي وقفت عليھامن الدّراسةفي هذه المادّة كما أنّني قدّمت بعض المقترحات في هذاالمجال.وألحقت بآخر البحث الفھارس الفنية حسب الترتيب التالي: الأعلام و الأماكن والبلدان ،و المصادر والمراجع والفهرس المحتويات۔ وکذلک أنّني لست أدعي بأنّني قمت بالمام کامل ولم اترک شیأ،بل حاولت لوصول أکثر ما ألف في مملکۃ بھاولبور حول موضوعي للبحث۔إن کانت فیہ حسنۃ و جودہ فھو فقط بفضل اللہ وبعونہ وبرحمۃ حبیبہ ﷺ و إن کان فیہ نقصاً۔ یکون لزوماً۔فھومن قلۃ و عدم إطلاعي و قلۃ بضاعتني في درک اللغۃ العربیۃ قلماً و کلاماً۔ وقدعمل علماءبھاولبور في المجالات العلمية والبحوث الأدبية المتفرقة.منها: ۱- الدرس والتدريس في المعاهد العلمية الحكومية والأهلية. ۲- التصنيف والتأليف:وقد ألف هؤلاء العلماء البارزون عدة كتب عربية في العلوم العربيةوالإسلامية. ۳۔وقدحررهؤلآءالعلماء الخبراءعدة مقالات عربية في موضوعات شتى . ومع هذاقدترجمواعدة كتب عربية إلى اللغات الأخرىٰ وبالعكس. ۴۔وقد أنشدكثير من هؤلاءالعلماء الحاذقين أشعاراأنيقة بهيجة جيدة رائعة في المدح والثناء والرثاء والترحيب والتهنئة وغيرهامن الأغراض الشعرية. و في ضوء خلاصۃ البحث أقدم بعض التوصیات والمقترحات فیما یلي : المقترحات المھمّۃ: أودّ أن أشیر إلی بعض المقترحات الھامۃ کما یشیر إلیھا الوقت الحاضرۃ والقادم۔ أوّلاً:لابدّ أن یفتح باباً من المباحث الجامعیۃ عن العلماء الکبار و آثارھم الأدبیۃ ولا سیما علماء ھذہ الجامعۃ المبارکۃ ۔ ثانیاً: خدمات أساتذۃ الجامعۃ الإسلامیۃ کثیرۃ فی مجال الدارسات الإسلامیۃ و اللغۃ العربیۃ و بعضھم شعراء فی الدّرجۃ القصوی فلا بد أن یظھر کلامھم و أن یقارن مع الآخرین بین العرب والعجم۔ ثالثاً: ھذہ المنطقۃ بفضلہ تعالی و بعونہ ھی رائعۃ جدّاً من ناحیۃأدبیۃ منذ البدایۃ فھناک الإحتیاج الشدید للإبراز فی ذلک العمل الأدبي للغۃ العربیۃ۔ رابعاً: أصحاب الحل والعقد علیھم أن یھتمّوا إلی ھذا الجانب بتشجیع الدارسین فی ھذہ المجالات الحیاتیۃ علی الإطلاق۔ هذه بعض النتائج والمقترحات التي قدمت ملخصھافي هذه الخاتمة.وقدبذلت الجهود بحمدالله تعالىٰ وتوفيقه بقدراستطاعتي وقوتي في جمع مادة هذاالبحث وإعداده بوفق ماألهمني الله من صلاح وصواب والله أسأل أن يعفوعن أخطائي ويغفرلي ذنوبي ويصلح لي أمري.حسبناالله و نعم الوكيل نعم المولىٰ ونعم النصير.وصلى الله علىٰ خيرخلقه محمد وعلىٰ اٰله وصحبه أجمعين.۔ الباحث: أبو حاشرمحمد عابدالرحمن بن محمد أنوار

Added

2022-07-22 23:48:13

Modified

2024-03-24 20:25:49

ARI ID

1676729902579

Similar


بسم اللہ الرحمن الرحیم اللغۃ العربیۃ و تطوّرھا فی بھاولبور ARABIC LANGUAGE AND ITS DEVELOPMENT IN BAHAWALPUR Abstract: Arabic is the prophetic language that is also national language of twenty two Arabic countries and has been declared official language of many organizations of international fame including UNO. The primary literature of Muslim Ummah was developed in Arabic language, hence it is essential part of religious life and furthermore learning of Arabic language leads to an excellent career as multidimensional relations of Arab world exists with Pakistan. The Arabic language was the mother tongue of Islamic religion and was the leading role during the early Islamic times, and then the other Islamic languages participated in the construction of the Islamic civilization and its elements in various fields. It was natural during this period that the languages were influenced by the Arabic language and influenced by it. Of the shared land and the unity of concepts, and throughout the ages and the result of the active cultural interchange among the different peoples, many words and terms became a common construction of the common cultural values and values of the peoples. The state of Bahawalpur was founded in 1802 by Nawab Muhammad Bahawal Khan II. Bahawalpur is a city located in the Punjab province of Pakistan. Bahawalpur is the 11th largest city in Pakistan with an estimated population of 798,509. Bahawalpur forms part of the region of southern Punjab - a distinct region historically influenced the ancient cultural centers of Multan and Uch Sharif. Founded in 1748, Bahawalpur was the capital of the former princely state of Bahawalpur, ruled by ruling Abbasi family of Nawabs until 1955. The Nawabs left a rich architectural legacy, and Bahawalpur is now known for its monuments dating from that period. The city also lies at the edge of the Cholistan Desert, and serves as the gateway to the nearby Lal Suhanra National Park. Bahawalpur has always been a seat of higher learning .Uch shareef,a nearby ancient town, had a one of the largest universities where scholars from all over the world used to come for studies. As a continuation of that tradition,Jamia Abbasia was established in Bahawalpur in the year 1925,following the academic pursuits of Jamia Al-Azhar,Egypt. As far as the setting of the thesis is concerned: This research is divided into four Chapters and Preface : The Preface includes the significance of the research topic, its definition, and the reasons for its selection . The first Chapter was presented in '' The Arabs Connection and the Arabic Language in subcontinent. '' The first chapter deals with the connection between the Arabs in India and the Sindh. The Arabs' entry into India ,the links between the Arabs and the Indians, their history and development. The Second Chapter discusses “The Different Conditions of Bahawalpur ’’ in which Historical, Geographical, Cultural, scientific and literary conditions of Bahawalpur has been described. The third Chapter contains jamia Abbasia and role of Ulma jamia Abbasia in the development of Arabic and literature. And also has been described the background of Jamia Abbasia to the Islamia university of Bahawalpur. The forth Chapter discusses the role of the ulme Bahawlpur in in the development of Arabic and literature.in which three types of peoples are included…..
Loading...
Loading...

Similar Books

Loading...

Similar Chapters

Loading...

Similar News

Loading...

Similar Articles

Loading...

Similar Article Headings

Loading...

تانیثیت،جنسیت،حقیقت نگاری

تانیثیت
تانیثیت کا تعلق براہِ راست عورت اور اس کے حقوق سے ہے۔تانیثی تحریک کا بنیادی مقصد عورتوں کو مردوں کے برابرسیاسی ، سماجی ، معاشرتی، معاشی اور قانونی برابری دینا۔ تانیثی تحریک عورتوں کے لیے انصاف کی طالب ہے ، معاشرے میں رائج مختلف امتیازات کے خاتمے کا اعلان کرتی ہے۔اردو افسانے میں نمائندہ خواتین افسانہ نگاروں کے ہاں تانیثی ر جحان دیکھنے کو ملتا ہے۔ جہاں عورتیں سماجی، معاشی ، سیاسی، معاشرتی اور علاقائی مسائل پر قلم اٹھا رہی ہیں اس کے ساتھ ساتھ عورتوں کے ساتھ پیش آنے والے مسائل کو بھی قلم بند کر رہی ہیں۔اس ضمن میں غور کریں تو ذکیہ مشہدی ایک معتبر نام ہے۔ انہوں نے عورتوں کی زندگی کو بڑی فنکاری سے پیش کیا۔ان کو افسانہ’’تھکے پاؤں‘‘اور’’حصار‘‘تانیثی پہلو سے ان کے بہترین افسانے ہیں۔نسائی زندگی کو بیان کرنے والی ایک اور اہم افسانہ نگار ترنم ریاض بھی ہیں۔ترنم ریاض کی عورت مشرقی تہذیب کی نمائندگی بھی کرتی ہے اور بغاوت کا جذبہ بھی رکھتی ہے۔ ان کا افسانہ’’ ہم تو ڈوبے صنم‘‘ اسی قسم کا افسانہ ہے۔ ا س کے علاوہ نگار عظیم،شائستہ فخری،غزالہ ضیغم اور دیگر افسانہ نگاروں نے عورتوں کے حوالے سے اپنے خیال کو جس طرح تخلیق کی شکل میں ابھارا ہے اس میں ہندوستانی عورت کے تمام حالات اجاگر ہوتے ہیں۔
جنسیت
انگارے کے مصنفین نے پہلی بار سماجی مسائل کو مغربی زاویۂ نگاہ سے دیکھا۔انہوں نے ادب اور سماج کے بندھے ٹکے اصول واقدار سے انحراف کرتے ہوئے جنسی بھوک،ذہنی پریشانیوں نفسیاتی الجھنوں کو شعورکے پردے میں اجاگر کیا۔انہوں نے سماجی لبادہ اوڑھے چہروں کو بے نقاب کیا اور ان کی گھناؤنی ذہنیت کو اپنے افسانوں میں پیش کیا ہے۔اس سلسلے میں سجاد ظہیر کا افسانہ ’’دالری‘‘ اور احمد علی کا افسانہ’’بادل نہیں آتے‘‘ پیش کیے جا سکتے ہیں۔ رشید جہاں اردو کی...

قرآن کا اسلوب دعوت اور معاشرے پر اس کے اثرات

Human is a combination of a body and soul, in which body is nurtured by means of energy that is present around the world, but regarding soul, he has not provide nourishment in this world. For his soul’s nourishment, Allah has revealed prophets from Adam Alehi Salaam to Muhammad Sallallaho Alaehi Wasallam with books, these books are with different methodologies, as creator knows that there is no definite way which can appeal human mind and soul. God manifested the color of love in psalm through songs, instructions have been given through stories in Touraat and Bible has proven it be the best model of proverbs. Quran which is the last revelation of God, combined all above ways to open the door to soul. It has reflection of David’s songs, Glory of Moses and divine glance of Maseeh (P.B.U.T) it has restrictions of Sharia laws and spirituality. Aim of Holy Quran is just not to conquer the opponent by logical argument but it open his heart for right path - for this reason the book itself explained way to call the people towards Islam. It says call people to the way with wisdom and fair of exhortation and reason with them in the best possible way. These rules are only effective when followed with love and well-wishing which is shown through soft and lenient tone. In this article, I have discussed concept and need of Dawat, basic pillars and etiquettes in the light of Holy Quran and Hadith.

Teachers Perceptions About Children With Learning Disabilities in Main Stream Classroom in a Private School of Karachi, Pakistan

The aim of this research study was to investigate the perceptions of the teachers about children with Learning Disabilities in order to facilitate them in mainstream classrooms in a private school of Karachi, Pakistan. Furthermore, in this research, the researcher aimed to identify and describe the facilitating and hindering factors in the teaching and learning processes of a mainstream classroom setting. The research looked at the perceptions, facilitating and hindering factors, along with the teachers' understanding regarding diversity, inclusive education and mainstream classroom setting. The paradigm that was chosen for this research was the exploratory approach and the strategy was inductive, the outcomes were descriptive and the meaning mediated through the researcher was used as the instrument. This paradigm accounts for multiple realities and highlights the importance of context. Moreover, this qualitative exploratory study was done with the aim to describe the phenomena accurately. Furthermore, a purposive sampling strategy was adopted and semi-structured interviews were conducted with teachers who participated in the study. The key findings of this study showed that the teachers working at school had a good understanding and sense of what diversity and inclusive education entail. Their attitudes were generally positive and they embrace diversity and see inclusive education as having many advantages. The teachers feel well-supported in their school environment and there is a display of a sense of belongingness among the staff. The teachers highlighted the facilitating and hindering factor in their interviews. Encouragement from the management and parents' sides, pedagogical knowledge, self-experience, tendency of sharing experience of the teachers were-some of the facilitating factors. In contrast, according to finding of the research study, the interactive gap between teachers and parents, insufficient pedagogical knowledge, workload, ups and downs in parents' expectation regarding children's learning outcomes and lack of classroom resources were found out as the hindering factors for the teaching and learning process.